تعرف على القطع الأثرية لشهر مايو 2021 التي سيتم عرضها بالمتاحف المصرية

أعلنت وزارة السياحة والآثار، القطع الأثرية التي سيتم عرضها، كقطعة شهر مايو 2021 بالمتاحف الأثرية المصرية، والتي تم اختيارها وفقا لتصويت المتابعين للصفحات الرسمية للمتاحف.

 

وتم اختيار القطع الآتية:

 

متحف المركبات الملكية ببولاق:

 

لوحة "جنانيار هانم" المعروضة بقاعة الاستقبال، وهي لوحة زيتية بالحجم الطبيعي تصور جنانيار هانم، إحدى زوجات الخديوِ إسماعيل، وهي سيدة فرنسية الأصل تزوجها الخديوِ إسماعيل توطيدا للعلاقات القوية بين مصر وفرنسا في ذلك الوقت، وأنجب منها الأمير "إبراهيم حلمي" والأميرة "زينب هانم".

 

متحف كوم أوشيم بالفيوم:

 

مسرجة لوزية الشكل عليها زخارف وشكل نجمتين، لونها زيتوني، مصنوعة من الخزف وتعود للعصر الفاطمي وتعرض بالطابق الأرضي بالمتحف.

متحف سوهاج:

 

تمثال مزدوج لرئيس العمال "نچم إيب"، من عصر الأسرة السادسة من الدولة القديمة، تم اكتشافه في منطقة أبيدوس بسوهاج، وهو يصور "نچم إيب" مرتين في مرحلتين مختلفتين من حياته، حيث كان هذا الأسلوب الشائع في النحت خلال عصر الدولة القديمة، وترقى "نچم إيب" في المناصب الرسمية، حيث حمل لقب رئيس العمال والمراقب لكبار الكهنة والسمير الأوحد للملك.

 

متحف التحنيط بالأقصر:

 

بطة محنطة حديثا، وقام بتحنيطها وإهدائها للمتحف الدكتور ذكي إسكندر عام 1942م، وهي مكملات عرض وليست أثرا.

 

متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية:

 

علبة نشوق من مقتنيات محمد علي باشا، وهي عبارة عن علبة بيضاوية الشكل من الذهب والفضة، لها غطاء مزين بالمينا الزرقاء والمينا البيضاء، وزخارف على هيئة نجوم تمثل السماء، ويحيط سطح الغطاء من الخارج حليات من الفضة مرصعة بأحجار من الماس، يتوسط الغطاء أنسيال من الفضة عليه اسم محمد علي مرصع بأحجار من الماس، وبجانبه حلية على شكل غصن الزيتون مرصعة بالماس أيضا.

 

متحف الفن الإسلامي بمنطقة باب اللوق:

 

كسرة من الزجاج ذي البريق المعدني عليها رسم غزالة من العصر الفاطمي.

 

متحف ركن فاروق بحلوان:

 

صورة فوتوغرافية لزفاف الملك فاروق والملكة ناريمان مسجل على الصورة توقيع مصورها رياض شحاتة، والصورة مزينة بإطار من الخشب المذهب يعلوه شكل التاج الملكي، وأقيم حفل زفاف الملك فاروق والملكة ناريمان في 6 مايو 1951.

 

متحف الغردقة:

 

تمثال صغير من الحجر الجيري الملون لرجل يطحن الحبوب من عصر الدولة القديمة، يبلغ ارتفاعه 29 سم، وعرض 13.5 سم، وطول 39 سم.

 

متحف الإسماعيلية:

 

لوحة جنائزية لكاهنة حتحور من الحجر الجيري من عصر الدولة القديمة، عليها منظر تقدمه للإله أوزير، ويتوج اللوحة قرص الشمس المجنح.

 

متحف تل بسطا بالزقازيق:

 

مجموعة من المسارج المصنوعة من الفخار، والتي كانت تستخدم في الإنارة عند المصري القديم، وكان يوضع بها الزيت ومن أعلى الفتيل.

 

متحف السويس:

 

مجموعة من السمك المجفف.

 

متحف شرم الشيخ:

 

قطعة ثمثل نموذجا خشبيا من عصر الدولة الوسطى، يصور صناعة الخبز في مصر القديمة، والنموذج يتكون من شخصين يقوم إحداهما بعجن الخبز ووضعه في القالب الخاص به، ثم يعطيه للشخص الآخر لوضعه في الفرن المصور أمامه.

 

المتحف القبطي بمصر القديمة:

 

أيقونة من العصر اليوناني تصور قيامة السيد المسيح من القبر، حيث الأكفان موضوعة، وجهة اليسار توجد مجموعة من النساء يتجهن نحو القبر، بينما اثنان من الجنود الثلاثة الذين كانوا يحرسون القبر نائمين.

 

متحف الشرطة القومي بالقلعة:

 

شعار الشرطة المصرية، وهو عبارة عن نسر يحمل بين قدميه كلمة الشرطة، ويحيط به غصنين يمثلان السلام الاجتماعي، ويعلوه اسم جمهورية مصر العربية.

 

متحف المنيل:

 

صورة زيتية تصور الخديو إسماعيل واقفا، وعلى يمينه عمود مزدوج على قاعدة.  

 

متحف كفر الشيخ:

 

مشكاة من الزجاج الملون بالأزرق الشفاف، ترجع إلى العصر الإسلامي.

 

متحف الوادي الجديد:

 

تمثال من العصر اليوناني الروماني مصنوع من الخشب يصور طائر "البا" ناشرا جناحيه، وعلى رأسه قرص الشمس يعلوه طبقة من الجص الملون والوجه مذهب.

 

متحف الأقصر:

 

مجموعة من 3 قطع أثرية في صورة واحدة من عصر الدولة الحديثة توضح المراحل التي يمر بها صب المعادن في مصر القديمة، وهي تتكون من تمثال من البرونز للمعبود حورس، وتمثال من شمع النحل للمعبودة ماعت، وتمثال من الطين للمعبود جحوتي.

 

لا يوجد من النحت المعدني في مصر القديمة سوى القليل، وكان المعدن يصهر ويعاد استخدامه وهذه الطريقة تسمى باسم "الشمع المفقود".

 

متحف آثار مطروح:

 

أيقونة من الخشب الملون من العصر القبطي، تصور القديس مرقص الرسول مؤسس كنيسة الإسكندرية والبطريرك الأول للكنيسة المصرية.

 

كما يقدم المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية، ومتحف بني سويف، روائعهما من خلال عرض صور فوتوغرافية على صفحتهما على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تمهيدا لافتتاحهما قريبا:

 

متحف بني سويف:

 

وقع الاختيار على تمثال من الحجر الجيري لسيدة تصنع الخبز من عصر الدولة القديمة، عليه بقايا لونين الأحمر والأسود.

 

المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية:

 

رأس تمثال من البرونز للإمبراطور هاردين، مع تطعيم الأعين، وزار الإمبراطور هاردين مصر في عام (130/131م)، وأمضى فيها من 8-10 أشهر، قام خلالها برحلة نيلية، وأسس مدينة جديدة في محافظة المنيا، وأطلق عليها اسم "أنتينوبوليس" (الشيخ عباده حاليا)، بالقرب من تونا الجبل.

 

سافرت هذه القطعة في جولة ضمن قطع معرض الآثار المؤقت "أسرار مصر الغارقة"، الذي بدأ جولته العالمية في عدد من الدول الأوروبية، ثم الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم العودة إلى مصر.