بعد مرور 118 عاما على تأسيسه.. أهم 8 معلومات عن المتحف المصرى بالتحرير

احتفل المتحف المصري بالتحرير، بمرور 118 عاما على تأسيسه، وتضمنت الاحتفالية افتتاح معرض مؤقت تحت عنوان "الخبيئة: كنوز مخفية".

 

ورصد ترافل يلا نيوز، أبرز المعلومات عن المتحف المصري بالتحرير، حيث يعد من أهم المتاحف الأثرية فى العالم:

 

- يعود تاريخ إنشاء المتحف لعام 1835م، حينما أمر محمد علي باشا بتسجيل الآثار المصرية، وأصدر قرارا بمنع الإتجار بها.

 

- موقع المتحف في البداية كان بحديقة الأزبكية.

 

- نقل المتحف بمحتوياته بعد ذلك إلى قاعة العرض الثانية بقلعة صلاح الدين حتى فكر عالم المصريات الفرنسي "ميريت" الذي كان يعمل بمتحف اللوفر، في افتتاح متحفا يعرض فيه مجموعة من الآثار على شاطىء النيل عند بولاق.

 

 

- عندما تعرضت هذه الآثار لخطر الفيضان فى تلك المنطقة تم نقلها إلى ملحق خاص بقصر الخديوي إسماعيل بالجيزة.

 

- جاء عالم المصريات جاسنون ماسبيرو، وافتتح عام 1902 في عهد الخديو عباس حلمي الثاني المبنى الجديد  للمتحف في موقعه الحالي بميدان التحرير في القاهرة.

 

- سجل مبنى المتحف المصري ضمن المباني التاريخية الممنوع هدمها.

 

 

- يتكون المتحف من طابقين خصص الأرضي منهما للآثار الثقيلة مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية.

- أما العلوي فقد خصص للآثار الخفيفة مثل المخطوطات وتماثيل الأرباب والمومياوات الملكية وآثار الحياة اليومية وصور المومياوات والمنحوتات غير المكتملة، وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني، وآثار خاصة بمعتقدات الحياة الآخرى وكذلك المجموعات الكاملة.